-مات سيد درويش بسبب جرعة زائدة من الحشيش.
-أنور وجدي كان يتمنى أن يدفع كل أمواله مقابل أن يأكل طبق فول بسبب إصابته بمرض سرطان في المعدة، ثم مات إثر ذلك.
-أم كلثوم التي فتنت الناس بصوتها ماتت بسبب سرطان في الحنجرة ومرض الغُدّة، فعجز الأطباء عن علاجها حتى ماتت.
-إسماعيل ياسين الذي ملأ الدنيا ضحكًا وفكاهة مات مُكتئبًا فقيرًا وأفلس في آخر أيام حياته حتى أنه عاد يعمل منولوجست في الكباريهات مرة أخرى.
-محمود المليجي كان يستعد لتصوير مشهد في أحد أفلامه وفجأة أُصيب بنوبة قلبية حادّة فمات من فوره.
-الملحن زكريا أحمد جلس في بيته ثم أدار المذياع ليسمع اللحن الجديد الذي وضعه لأم كلثوم فداهمه ملك الموت فقبض روحه في لحظتها ومات.
-أما قاسم أمين ذلك الفاسق الذي نادى بتحرير المرأة من قيود الشرع فقد مات وهو بين فتاتين رومانيتين إثر سكتة قلبية مفاجئة.
-المخرج نيازي مصطفى مات مشنوقًا في شقته!
-سعاد حسني سندريلا الشاشة العربية التي ملأت الدنيا مرحًا وضحكًا كانت تعاني من الإكتئاب ثم ماتت مقتولة.
-ماركس..ذلك الملحد الذي قضى حياته ينادي أن لا إله، وهو في سكرات الموت وجدوه تلاميذه يحملق بعينيه ويشهق ويقول: يا إلهي، ويستغيث !
-المطرب طلال مدّاح مات فجأة وهو يغني على خشبة المسرح!
أما أهل الحق :
فقد عاش السطان الغازي مراد الأول مجاهدًا وغازيًا في سبيل الله فمات شهيدًا.
وعاش السلطان سليمان القانوني مجاهدًا وفاتحًا فمات وهو في طريقه للجهاد والغزو.
-عاش الشيخ كشك داعيًا ومجاهرًا بالحق فمات وهو يصلي.
-الشيخ رفاعي سرور قضى حياته مدافعًا عن الدين والمسلمين فكان آخر كلامه:"أشهد أن لا إله إلا الله اللهم اجعلني من التوابين واجعلني من المتطهرين".
-الخليفة الراشد عمر بن عبدالعزيز مات وهو يردد قوله تعالى:"تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوًا في الأرض ولا فسادا والعاقبة للمتقين".
-ابن تيمية مات وهو يردد قول الله تعالى:"إن المتقين في جنات ونهر في مقعد صدق عند مليك مقتدر".
والأمثلة أكثر من أن تُعد أو تُحصى،